wadgeleed
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» ....... تأبين الاستاذ دفع الله مصطفى شلبي ...
عيد الحُب !!! Icon_minitime1الأحد ديسمبر 30, 2018 12:20 pm من طرف اسامة الامين

» ... الاستاذ ابو القاسم محمد حسن في رحاب الله ...
عيد الحُب !!! Icon_minitime1الأحد ديسمبر 30, 2018 12:09 pm من طرف اسامة الامين

» ... وداعا استاذ ابوالقاسم ...
عيد الحُب !!! Icon_minitime1الأحد ديسمبر 30, 2018 12:05 pm من طرف اسامة الامين

» == شبكة الجمال --- ان كنت جميلا ==
عيد الحُب !!! Icon_minitime1الخميس يونيو 06, 2013 5:25 am من طرف اسامة الامين

» == مواقف ==
عيد الحُب !!! Icon_minitime1الخميس يونيو 06, 2013 5:18 am من طرف اسامة الامين

» == يتيمة ابن زريق ==
عيد الحُب !!! Icon_minitime1الخميس يونيو 06, 2013 5:16 am من طرف اسامة الامين

» -- مبروك د/ آمال عباس ولكل الاسرة ---
عيد الحُب !!! Icon_minitime1الخميس يونيو 06, 2013 5:04 am من طرف اسامة الامين

»  -- ودجليد تصحو من غفوتها ---
عيد الحُب !!! Icon_minitime1الخميس يونيو 06, 2013 4:59 am من طرف اسامة الامين

» === رحيل جيل من العمالقة ===
عيد الحُب !!! Icon_minitime1الأربعاء فبراير 06, 2013 4:01 am من طرف اسامة الامين

التبادل الاعلاني

عيد الحُب !!!

اذهب الى الأسفل

عيد الحُب !!! Empty عيد الحُب !!!

مُساهمة  أبو بكر محمد عبد الرازق الإثنين فبراير 13, 2012 10:26 pm

عيد الحب أو عيد العشاق أو "يوم القديس فالنتين" مناسبة يحتفل بها الكثير من الناس في كل أنحاء العالم في الرابع عشر من شهر فبراير من كل عام ميلادي. .... ويرتبط هذا اليوم أشد الارتباط بتبادل رسائل الحب الموجزة التي تأخذ شكل "بطاقات عيد الحب". وتتضمن رموز الاحتفال بعيد الحب في العصر الحديث رسومات على شكل قلب وطيور الحمام.. الخ ولمتابعة الموضوع انظر: [عيد الحب، ويكيبيديا الموسوعة الحرة http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%D9%8A%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A8].
ويعتبر عيد الحب من أصل وثني ولا يليق بالمسليمين تبادل المشاعر مع هؤلاء ومشاركتهم هذا اليوم إذ ان للمسلمين عيدان وهما معروفان للجميع (عيد الفطر وعيد الأضحيى) والحب عندنا لا يحتاج لعيد بل من المفترض أن يكون ملازماً لنا طيلة حياتنا في الفرح والكره على وفق التعاليم الشرعية، وقد جاء في الفتوى رقم ( 21203 ) للجنة الدائمة للإفتاء ما نصه:
س : يحتفل بعض الناس في اليوم الرابع عشر من شهر فبراير 14 \ 2 من كل سنة ميلادية بيوم الحب (فالنتين داي) (valentine day) ويتهادون الورود الحمراء ، ويلبسون اللون الأحمر ، ويهنئون بعضهم ، وتقوم بعض محلات الحلويات بصنع حلويات باللون الأحمر ، ويرسم عليها قلوب ، وتعمل بعض المحلات إعلانات على بضائعها التي تخص هذا اليوم . فما هو رأيكم : أولا : الاحتفال بهذا اليوم ؟ ثانيا : الشراء من المحلات في هذا اليوم ؟ ثالثا : بيع أصحاب المحلات (غير المحتفلة) لمن يحتفل ببعض ما يهدى في هذا اليوم ؟ وجزاكم الله خيرا .
ج : دلت الأدلة الصريحة من الكتاب والسنة ، وعلى ذلك أجمع سلف الأمة أن الأعياد في الإسلام اثنان فقط ، هما : عيد الفطر وعيد الأضحى ، وما عداهما من الأعياد ، سواء كانت متعلقة بشخص أو جماعة أو حدث أو أي معنى من المعاني فهي أعياد مبتدعة لا يجوز لأهل الإسلام فعلها ولا إقرارها ولا إظهار الفرح بها ولا الإعانة عليها بشيء ؛ لأن ذلك من تعدي حدود الله ، ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه ، وإذا انضاف إلى العيد المخترع كونه من أعياد الكفار فهذا إثم إلى إثم ؛ لأن في ذلك تشبها بهم ونوع موالاة لهم ، وقد نهى الله سبحانه المؤمنين عن التشبه بهم وعن موالاتهم في كتابه العزيز ، وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « من تشبه بقوم فهو منهم » [سنن أبي داود اللباس (4031) ، مسند أحمد (2/50)] . وعيد الحب هو من جنس ما ذكر ؛ لأنه من الأعياد الوثنية النصرانية ، فلا يحل لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن يفعله أو أن يقره أو أن يهنئ به ، بل الواجب تركه واجتنابه استجابة لله ولرسوله وبعدا عن أسباب سخط الله وعقوبته ، كما يحرم على المسلم الإعانة على هذا العيد أو غيره من الأعياد المحرمة بأي شيء من أكل أو شرب أو بيع أو شراء أو صناعة أو هدية أو مراسلة أو إعلان أو غير ذلك ؛ لأن ذلك كله من التعاون على الإثم والعدوان ومعصية الله ورسوله ، والله جل وعلا يقول : { وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ } [سورة المائدة الآية: 2] . ويجب على المسلم الاعتصام بالكتاب والسنة في جميع أحواله لا سيما في أوقات الفتن وكثرة الفساد ، وعليه أن يكون فطنا حذرا من الوقوع في ضلالات المغضوب عليهم والضالين والفاسقين الذين لا يرجون لله وقارا ، ولا يرفعون بالإسلام رأسا ، وعلى المسلم أن يلجأ إلى الله تعالى بطلب هدايته والثبات عليها ، فإنه لا هادي إلا الله ولا مثبت إلا هو سبحانه . وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء (السعودية)

أبو بكر محمد عبد الرازق

المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 19/06/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى